11 – 13 مارس

القوات الألمانية تغزوا النمسا وتضمها للرايخ الألماني الذي يعرف بالإرتباط. موجة من العنف ضد اليهود وممتلكاتهم إندلعت خلال فصل الربيع والصيف والخريف، في شوارع فيينا ومدن أخرى في ما يعرف بالرايخ الألماني العظيم، وبلغت أعمال العنف والشغب ذروتها في الفترة من 9 – 10 نوفمبر في ما يعرف بالليلة الكرستالية.

21 – 30 أبريل

قبض جهاز أمن الدولة الألمانية السري والشرطة الجنائية حوالي 1500 شخص مشتبه بأنهم غير راغبين فب العمل والإنتاج وزج بهم في المعتقلات ومراكز غير المرغوب بهم.

26 أبريل

طلبت الحكومة النازية الألمانية من اليهود تسجيل ممتلكاتهم التي تزيد قيمتها عن 5000 رايخ مارك. التي أصبحت تحت تصرف هرمن جورنج ممثل الحكومة في "لجنة الخطة الرباعية" "لخدمة ودعم الإقتصاد الألماني".

5 مايو

قوات الأمن الخاصة تفتح معتقل فلوسنبورج شمال بفاريا في ألمانيا.

29 مايو

المجر تقر قانونا وإجراءات شامله ضد اليهود، تمنعهم من ممارسة عدد كبير من المهن.

13 – 18 يونيو

إعتقلت الشرطة الجنائية النازية الألمانية على حوالي 9000 شخص بتهمة ما يعرف بالغجرنة بتهمة ما يعرف بالتكاسل عن العمل, و زجت بهم في معسكرات الإعتقال والعمل القصري. من ضمن المسجنين حوالي 1000 يهودي. هذه هي المرة الأولى التي يتم فيهاالقبض الجماعي على اليهود في ألمانيا النازية.

6 – 15 يوليو

مندوبون من منظمات عون النازحيين يمثلون 32 دولة يحضرون مؤتمر إفيان في إفيان في فرنسا، يناقشون أراء توطين اليهود الفارين من ألمانيا النازية كمهاجريين في بلدان أخرى في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وآسيا وأستراليا. الولايات المتحدة الأمريكية ومعظم الدول الأخرى لم يرغبوا في تسهيل إجراءات الهجرة إلى دولهم.

8 أغسطس

قوات الأمن الخاصة تفتح معتقل ماوتهاوسن بالقرب من لينز في النمسا.

17 أغسطس

أصدر وزير داخلية الرايخ مرسوما يأمر فيه كل اليهود القاطنين في الرايخ الألماني غير الحامليين لإسم يهودي بإضافة إسم "إسرائيل" كإسم وسط بين إسميه، النساء اليهوديات عليهن إضافة إسم "سارة" كإسم وسط بين إسميها.

20 أغسطس

أدولف دايشمان الموظف في جهاز الأمن النازي, والمدعي بأنه "خبير" في الشعب اليهودي يفتتح المركزالرئاسية لهجرة اليهود في فيينا.

29 – 30 سبتمبر

ألمانيا و إيطاليا وبريطانيا العظمى وفرنسا وقعوا في ميونيخ على إتفاقية تسلم تشيكوسلوفاكيا بموجبها مناطقها الحدودية والدفاعية لألمانيا النازية. القوات الألمانية إحتلت هذه المواقع منطقة (سوديتنلاند) في الفترة من 1 إلى 10 من أكتوبر 1938.

26 – 28 أكتوبر

ألمانيا النازية ترحل حوالي 18000 يهودي نازحين من مناطق بولندية أصبحت الآن ضمن حدود الرايخ.بين هؤلاء والدي هرشل جورنسبان، الذي أخذ بثأرة بإطلاق الرصاص على دبلوماسي ألماني وإصابته بجراح بالغة. أرنست فم رات في السابع من نوفمبر.

9 – 10 نوفمبر

من خلال دعاية قومية واسعة تعرف بليلة الكريستال, ومشهورة أكثر بإسم ليلة الزجاج المكسور. أحرق أعضاء من الحزب النازي وآخرون من هيئات نازية كنس ومعابد يهودية،كما سلبوا ونهبوا منازل وممتلكات اليهود. وقتلوا مالا يقل عن 91 يهوديا. الجاستابو دعم هذا من خلال رجال الشرطة النظامية، الذين إعتقلوا مالا يقل عن 30000 رجل يهودي وسجنوا في معسكرات الإعتقال والعمل القصري في داخاو وساكسن هاوسن و بوخنفالد.

12 نوفمبر

الحكومة النازية الألمانية تصدر قانونا بإبعاد وإزالة اليهود من الحياة الإقتصادية، منعهم من بيع البضائع في المحلات، البيع في الوكالات أو ممارسة التجارة. هذا القانون منع اليهود من تأسيس أو إقامة أي نوع من العمل التجاري.

15 نوفمبر

السلطات النازية الألمانية منعت التلاميذ اليهود من الدراسة في المدارس العامة. الأطفال اليهود يسمح لهم فقط بتلقي دراستهم في مدارس يهودية تمولها وتديرها الجاليات والطوائف اليهودية.

3 ديسمبر

السلطات النازية الألمانية تصدر قانونا للإنتفاع بممتلكات اليهود.لقد تم من خلال هذا القانون "تطهير" كل الممتلكات اليهودية. أجبرت السلطات النازية اليهود على بيع ممتلكاتهم وأعمالهم وأوراقهم المالية لغير اليهود، قيمة البيع أقل بكثير من قيمتها الحقيقية.

8 ديسمبر

هاينش هملر يصدر قانون "مكافحة الغجر الوباء". هذا المرسوم ركز عند الوسؤولين الألمان النازيين الرد على ما يسمى "مشكلة الغجر"، معرفا الغجر على أنهم عرق دخيل. دافعا بذلك الشرطة الجنائية النازية الألمانية على تأسيس مركز معلومات قومي لتحديد هوية كل "غجري" في ما يعرف بالرايخ الألماني العظيم. وعهد لمعهد د. روبرت ريترس لأبحاث التطهير العرقي وعلم الأحياء السكاني ك"خبير" لتحديد هوية "العرق الغجري".

ديسمبر 1938 – أغسطس 1939

المملكة المتحدة تستقبل ما بين 9000 و 10000 أطفال وفتية يهود نازحين من الرايخ الألماني العظيم.